شكا قداسة البابا ممّا وصفه بقلة التسامح الديني في الشرق الأوسط، ورأى أنّ غياب التفاهم وتقييد الحريات وغموض الوضع في المنطقة يدفع بالعديد من الشباب للهرب من بلادهم.
وأضاف “كل شكل من أشكال العنف والتمييز والتعبير عن التعصب ضدّ مؤمنين يهود ومسيحيين ومسلمين أو ضدّ أماكن عبادة، يجب أن يرفض بحزم”، لافتاً إلى أنّ “غموض الوضع وغياب التفاهم بين الأطراف ما زالا يسبّبان عدم الأمان وتقييد الحريّات الأساسية وهرب عدد كبير من الأشخاص من أراضيهم”.